Aischa, das 15-jährige saudische Mädchen, und Sex-Dschihad in Syrien

 

Ein saudischer Prediger erlaubt den Mudschahidien in Syrien die Blutschande

 

داعية سعودي يجيز نكاح المحارم للمجاهدين في سوريا

 

 

29 أغسطس 2013 | 5:38 مساءً

 

أجاز الداعية السعودي ناصر العمر للمجاهدين في سوريا جهاد النكاح مع محارمهم في حال عدم وجود مجاهدات من غير المحارم، واثنى الداعية السعودي على المجاهدين في قتالهم المتواصل ضد الة الكفر والظلام المتمثلة بالنظام السوري الايراني بحسب تعبيره.
واضاف الداعية من خلال كلمة بثتها قناة وصال المقربة من الحركات الجهادية المتشددة “أن البعض اليوم يسارع الى انتقاد فتاوى الدعاة التي تخدم اخواننا المجاهدين في سوريا بينما لم ينتقدوا اجرام وقتل الاطفال والنساء في سوريا”.

 

 

 

 

Der saudische Prediger Nasser Alemr erlaubt den Kämpfer in Syrien den Geschlechtsverekehr mit den Verwandten ersten Grades – Mutter, Schwester und Tochter, wenn sie keine Kämpferinnen finden. Der saudische Prediger lobt den Dschihad der muslimischen Kämpfer gegen die ungläubigen Mächte des syrisch-iranischen Systems, wie er es nennt.

Bei seiner Rede auf dem TV-Sender Alwesal, der den muslimischen Kämpfern nahesteht, dass manche die Fataws angreifen, welche den Brüdern in Syrien bei ihrem Dschiahd in Syrien dienen, während niemand das Töten von Kindern und Frauen kritisiert.

 

 

 

 

 

 

عائشة طفلة سعودية تحكي قصتها مع جهاد النكاح وكيف عادت حامل

 

 

Aischa, das 15-jähriges Mädchen aus Saudiarabien erzählt ihre Geschichte mit dem Sex-Dschihad, und wie sie schwanger zurückkehrte!

 

عادت المراهقة السعودية “عائشة البكري” التي تبلغ من العمر 15 سنة, الى الرياض في المملكة العربيّة السعوديّة بعد أن غادرتها قبل ثلاثة أشهر الى سوريا للمشاركة في “جهاد المناكحة” الذي دعا اليه ألسّفلي ألتّعوسي ألسّيئ ألصّيت و المثير للجدل ألشيخ محمد العريفي. وأضافت “عائشة” و هي على متن الطائرة التي أقلتها من مطار رفيق الحريري في بيروت نحو الرياض أنها ذهبت الى سوريا بعد أن سمعت بفتوى العريفي وهي من المعجبات به حسب قولها, للتقرب الى اللة حسب ماتدعي للمشاركة بجهاد المناكحة مع “الجهاديين” في سوريا.

 

 

Aischa Albakri, das saudische Mädchen, welches 15 jahre alt ist, kehrte nach saudiarabien zurück, nachdem sie das Königtum vor drei Monaten verlassen hatte, um an dem Sex-Dschiahd in Syrien teilzunehmen, zu dem der verwerfliche Prediger Mohamed Alarrefe aufrief. Aische ist von diesem Scheich fasziniert und wollte dem islamischen Gott Allah einen Gefallen tun, indem sie durch den Sex-Dschihad ihren Beitrag leistet.

 

وأكدت أنّها مارست الجنس مع العشرات من “المجاهدين” و أغلبهم من جنسيات جزائريّة و صوماليّة و باكستانيّة و أثيوبيّة و عراقيّة. و قالت عائشة أنّها “حامل” الأن، لكنها لا تعلم من هو أب جنينه، حيث تشك بقياديّ في جبهة النصرة قضت معه أياماً. وأستبعدت “عائشة” تمكن تحالف جبهة النصرة و تنظيم القاعدة و الدول الغربية و إسرائيل و تركيا و السعودية و قطر من هزيمة النظام في سوريا و أضافت أن اليأس أخذ يسيطر على “الجهاديين” و قسم منهم سافر دون رجعة خوفاً من قوة النظام الحاكم و بطشه بالعناصر المسلحة الوافدة حيث شاهدت جثثهم منتشرة في النفايات والطرقات

 

Aischa bestätigt, dass sie mit DUZENDEN der Mudschahidin geschlafen hat. Die meisten von ihnen kommen aus Algerien, Somalia, Pakistan, Äthiopien und Irak.

Aischa erzählt, dass sie jetzt schwanger ist, und dass sie nicht weiß, wer der vater ist. Sie vermutet einen Führer der Gabhet Alnusra als der Vater, mit dem sie einige Tage verbracht hat.

 

Aischa schließt aus, das die islamische Front oder Al-Kaida mit der Unterstützung vom Westen, Saudiarabien, Katar und der Türkei in der Lage seien, die syrische Armee zu besiegen. Die Rebellen verlieren jetzt den Kampfgeist und ein Teil von ihnen verreiste. Viele haben Angst vor dem syrischen Machthaber und ich sah ihre leichen entlng der Straßen und Gassen. 

www.ahram-canada.com

 

 

 

 

 

Der saudische Scheich und Prediger Mohamed Alarefe

 

 

Der Sex-Dschiahd, den eine keusche Muslimin über 14 Jahren oder eine Geschiedene bzw. Witwe in Syrien leistet, ist gemäß der Scharia erlaubt.

 

Er ist eine begrenzte Ehe, die einige Studnen dauert, um den anderen Mudschahidin die Chance zu geben, auch die Ehe zu genießen.

 

Er verleiht den Kämpfern Mut und schenkt der Kämpferinnen den Gang ins Paradies.

 

 

 

 

الداخلية التونسية تفكك خلية جهاد نكاح بجبل الشعانبي الذي يتحصن فيه مسلحون ينتمون لتنظيم القاعدة

 

 

Das tunesische Innenministerium zersprengt

eine Zelle des Sex-Dschihads in dem Berg Alschenabi,

in dem sich die Al-Kaida-Kämpfer verstecken.

 

 

 

 

 

أعلن مصطفى بن عمر، المدير العام لجهاز الأمن العمومي في تونس الأربعاء، تفكيك خلية لـ“جهاد النكاح“ في جبل الشعانبي (وسط غرب) الذي يتحصن فيه مسلحون مرتبطون بتنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي.

وقال بن عمر في مؤتمر صحفي إن جماعة أنصار الشريعة التي صنفتها تونس „تنظيما إرهابيا“ قامت بـ“انتداب العنصر النسائي بالتركيز خاصة على القاصرات المنقبات على غرار الخلية التي تم تفكيكها في التاسع من أغسطس الحالي والتي تتزعمها فتاة من مواليد 1996″.

وأضاف ان هذه الفتاة التي اعتقلتها الشرطة، أقرت عند التحقيق معها بأنها تتعمد استقطاب الفتيات لمرافقتها إلى جبل الشعانبي لمناصرة عناصر التنظيم المسلح في إطار ما يعرف بـ“جهاد النكاح“.

وأبلغت مصادر أمنية مراسل فرانس برس في ولاية القصرين (وسط غرب) أن أجهزة الأمن عثرت على „ملابس داخلية نسائية“ في مخابئ كان يتحصن فيها مسلحون بجبل الشعانبي بولاية القصرين (وسط غرب) على الحدود مع الجزائر.

وهذه أول مرة تعلن فيها السلطات التونسية وجود خلية „جهاد نكاح“ في تونس.
ويوم 19 أبريل الماضي أعلن الشيخ عثمان بطيخ وكان وقتئذ مفتي الجمهورية التونسية، أن 16 فتاة تونسية „تم التغرير بهن وإرسالهن“ إلى سوريا من أجل „جهاد النكاح“.

وقال بطيخ الذي أقيل من مهامه بعد مدة وجيزة من هذه التصريحات، أن ما يسمى جهاد النكاح هو „بغاء“ و“فساد أخلاقي“ وأن „الأصل في الأشياء أن البنت التونسية واعية عفيفة تحافظ على شرفها وتجاهد النفس لكسب العلم والمعرفة“.

وقالت وسائل إعلام تونسية مؤخرًا أن „مئات“ من التونسيات سافرن إلى سوريا من أجل „جهاد النكاح“ وإن كثيرات منهم حملن من مقاتلي „جبهة النصرة“.

ونسبت فتوى „جهاد النكاح“ إلى الداعية السعودي محمد العريفي الذي نفى أن يكون إصدرها. وأكد العريفي في إحدى خطبه الدينية، أن ما نسب إليه حول جهاد النكاح „كلام باطل لا يقوله عاقل“.